من البدايه لم يكن غير تيس فرغم زواجه لحق بها ورغم غرابة الطلب تابع و متجاهلا حالتها المادية وسهولة الموافقة عليه وموقف اهلها اكمل الى ان تركت له طلب الطلاق الذي كان شهادة موثقة بانه تيس بدرجة الامتياز
لحق بها واعمته المادة ترك زوجته وتزوج مغترا بماله تاجر مع انعدام الخبرة
اين الله في قلبه وعمله
نهاية متوقعة
طرح طيب لاكثر من قضية بسلاسة وتشويق وجمال
بوركت وتقديري