مقالة توماس روبرت مالتوسيقول شكسبير في ( الملك لير ).....كما قال ناعوم تشومسكي
المقال يكشف حقائق واقعية وحقيقية نعيشها فى عالمنا ولكن :
مجرد استفسار أخى بهجت .. لماذا الإستناد إلى هؤلاء وغيرهم ؟
.....
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مقالة توماس روبرت مالتوسيقول شكسبير في ( الملك لير ).....كما قال ناعوم تشومسكي
المقال يكشف حقائق واقعية وحقيقية نعيشها فى عالمنا ولكن :
مجرد استفسار أخى بهجت .. لماذا الإستناد إلى هؤلاء وغيرهم ؟
.....
شكراً جزيلاً أخي العزيز السعيد لمرورك وقراءتك
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
توماس روبرت مالتوس: لأنه صاحب مقولة محدودية الموارد الطبيعية.
شكسبير: أعجبتني عبارته.
ناعوم تشومسكي: لأنه من الذين كشفوا خداع الإعلام، وتزييفه للحقائق.
تحياتي ودعواتي
************************
شكرا أخى الكريم بهجت الرشيد
******
قراءة ناضجة وواعية لما يجري الآن ..
ولكن وبعد التشخيص ألا بتوجب أن نبحث عن صيدلية لاوجاعنا ؟
لنفعل ذلك أستاذ بهجت ...
تقديري..
الإنسان : موقف
سؤال مشروع وكبير..
والحلول دائما متاحة وموجودة، ولكن أحيانا ثقل الواقع وشدة إيلامه، يذهل المرء عنها!
تحياتي أستاذنا الكبير خليل وخالص دعواتي
﴿ أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها فوق بعض
إذا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور ﴾ [ النور: 40].
قال: ظلمات بعضها فوق بعض، يعني بذلك الغشاوة التي على القلب والسمع والبصر،
ولكي يظل المهتدي على هداه لا يزيغ عنه ولا يحيد، فإن الله يجعل له نوراً دائماً يستضيء به
في درب هذه الحياة، وهذا النور هو القرآن المبين، الذي هو الصراط المستقيم.
وهو الشفاء لما في الصدور من أمراض وعلل. فالقرآن هو النور الهادي الشافي.
شكرا لك على فكر مستنير ، وقلب حي باحث عن الحقيقة، ومقالة رائعة بما حوت من تصورات وأفكار
ومشاركات قوية وبليغة قدمت إضافات قيمة ـ استمتعت بكل كلمة فيها.
بارك الله في الفكر والقلم زادك الله علما ونفع بك وبفكرك.
ولك كل التحية والتقدير.