عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جميلة كما قلتها أستاذنا أحمد
ذرني وحزني توأما واهنأ بعيشك وانعم
ولكن ليست أجمل من( يا أنا ) وهل أقرب للنفس من الأنا إلا الأنا ؟!؟!؟
ولا أعرف ماهو السر الذي إستفز بعض الشعراء من هذا الضمير
وأي تسلية تلك التي يسربلها الحزن ودموع الفراق القسري
ولكن مرورك أستاذنا وحرف إشادة واحد من مقامك ينير قصيدتي ويسعدني
شكرا لروعة المرور
تحياتي
شاعرتنا المتألقة ليانا !
عندما يترك الحبيب حبيبه في هذه الحالة :
بَينَ الحُطامِ تَرَكتَني=لأَسى اللطِيمِ بِمَيتَمِ
تركه محطما لا بل لطيما بميتم و هذه أقسى حالة نفسية يمكن أن يمر بها الإنسان , و كذلك :
لا تُذهِلَنَّك صَحوتي = يَا مَن مُناهُ تَغَنُّمي
من مناه أن يكون الحبيب غنيمة , ثم تقولين له :
فَالمَوتُ أَرحَمُ مِن هَواني =ِفي غَرامٍ مُبهَمِ
بالله من هذا الذي يكون الموت أرحم من حبه المبهم المُذل , حبه المبهم غير معروف الملامح .
ثم بعد هذا تقولين له يا أنا , يا أنا ما معناها ؟ أنت أنا و أنا أنت و لا تكون هذه يا عزيزتي إلا في حالة انسجام و تناغم و حب في القمة و تفان و نسيان الذات أمام الحبيب و و و و و, هذا هو يا أنا ....
التعبير جميل جدا و لكن ليس في هذه القصيدة و ليس مع حالتك تلك في علاقة مُحطِّمة يبتزك فيها لتكوني غنيمة له لا حبيبة .
إن اختيارنا للفظ يمليه علينا المعنى و مواءمته بقية الألفاظ حتى يبقى في السياق و لا يكون مغردا خارج السرب ..
تبقى القصيدة قصيدتك و لك مطلق الحرية في اختيارك ما ترينه مناسبا لها , و لك علينا - نحن قراءك - النصح ما دمت ترغبين فيه .
لك تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
أختي العزيزة الشاعرة القديرة الأستاذة ليانا الرفاعي
هي مشاعر الحُزْن الممزوجة بالكبرياء والشموخ التي أخرجت لنا قصيدة جميلة ونابضة
دمتِ بكلّ الألق والخير
تحيّتي ومودّتي على الدوام
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
نعم يا أستاذنا يسعدني هذا النقد وأحب النصح
ولك مني جزيل الشكر على هذا المرور
ولكن بالنسبة لموضوع القصيدة فهي ليست حالة خاصة بل هي خيال أنثوي لحالة عاطفية
وقع فيها الظلم ومن ثم تم تسليط الضوء على ما تحمل المرأة من صفات شاعرية ووفاء وإخلاص وعزة وقوة في نفس الوقت
مرة أخرى أشكرك أستاذنا أحمد رامي على نقدك ومداخلتك التي كانت بمثابة درس بالنسبة لي وقد راقت لي
تحياتي
نص قوي سلس فلله درّك يا شاعرة
مودتي