الصوت العالي ( والمفاغرة) تكتيك عربي فاشل
ع.ش
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الصوت العالي ( والمفاغرة) تكتيك عربي فاشل
ع.ش
الوردُ في وسط الكلامْ = بسْماتُ قلبٍ في سلامْ
ع.ش
أسوأ ما في الغربة ، هو أن تسمع خبر وفاة قريب أو صديق أو حبيب ، فتعاندك المسافات ، وتلومك الذكريات ، ويعاتبك التقصير في حق الأهل والأقارب ، ولا تغفر لك الدّموع والآهات !
ألا لــيـت الــدّمـوع تـعـيدُ يـومًـا ... لـنا الأحـبابَ لـو بعضَ الثّواني
وتـغـفـرُ بـعـضَ تـقـصيرٍ وبُـعـدٍ ... عـــن ِ الأرحـــامِ آنًـــا بــعـدَ آنِ
ألا لـيـتَ الـدّمـوع تـكونُ وصـلًا ... كـجـسْـرٍ بـيـن أشــواقِ الـزّمـانِ
أيــا دمـعًـا كـنـهرٍ بــاتَ يـجري ... أراهُ الـيـومَ مــن عـيـني أتـانـي
عـلى أوجـاعِ قـلبي فـاضَ آهًـا ... وغـطّـى الـحُـزنُْ أرجــاءَ الـمكانِ
سـوادُ الـليلِ قـد أمـسى رفيقي ... وشعري اليومَ من حُزْني بكاني
ع.ش
في حضرة مصباحك الذي علقته على مشكاة الأمل , دعني أسجل حضوري بهذه المقطوعة
مغفرة / أشرف حشيش
____________
أتيتُ بزلةِ الأشعارِ أرجو = رضا حرفيْ ومغفرةَ البيانِ
تطهرُني البلاد هوى وعشقا= وتغمرني المحبةُ باحتضاني
فلا ظَمِئ الذي لبّى بروحٍ = وأمطرها بأشواق الحنان
له وقتٌ يبوح لها بثأرٍ = على مرّ الدقائق والثواني
بها التاريخ أرساني دليلا = يبدد وَهْم زنديقٍ جبانِ
فمن ذا سوف يخفي الشمس عني = ويمنعها التجوّل في مكاني
أسخر نورها عمريْ انتصارا = وأرسم عشقها بالأقحوانِ
وروحي للسماء وبين أرضي = تسافر للجنان من الجنانِ
فدعني أسرج الأحلام قلبي = وأبحر في خيالات المعاني
ودعني أركب الأشواق حبا =بنبضٍ هائمٍ في العشق قانِ
أنا في موطني أحيا اغترابا = وأُسقى بالعذاب كما تراني
أتيتُ بزلةِ الأشعارِ أرجو رضا حرفيْ ومغفرةَ البيانِ تطهرُني البلاد هوى وعشقا وتغمرني المحبةُ باحتضاني فلا ظَمِئ الذي لبّى بروحٍ وأمطرها بأشواق الحنان له وقتٌ يبوح لها بثأرٍ على مرّ الدقائق والثواني بها التاريخ أرساني دليلا يبدد وَهْم زنديقٍ جبانِ فمن ذا سوف يخفي الشمس عني ويمنعها التجوّل في مكاني أسخر نورها عمريْ انتصارا وأرسم عشقها بالأقحوانِ وروحي للسماء وبين أرضي تسافر للجنان من الجنانِ فدعني أسرج الأحلام قلبي وأبحر في خيالات المعاني ودعني أركب الأشواق حبا بنبضٍ هائمٍ في العشق قانِ أنا في موطني أحيا اغترابا وأُسقى بالعذاب كما تراني
شاعرنا المبدع الجميل ، نوّرت " شبوليات" وأكرمتني بهذا المرور العبق
محبتي أيها الكريم
الـريـحُ عـاصـفةٌ والـشّـوق طـيّارُ ... والـبـعـدُ بـعـثرني والـقـلبُ أمّــارُ
نحوَ الشّمالِ أنا ريحي تسيّرني ... والأرضُ تـجذبني والأهـلُ والدّارُ
فـوق البحورِ رقتْ أبياتُ قافيتي ... فــي حـرفـها أمَـلٌ كـالنّسرِ دوّارُ
ع.ش
الآن
مع الريح العاصفة في لندن
غــنّــى بــقـربـي بـلـبـلُ ... والــصـوتُ مــنْـهُ يُـثـمِـلُ
لـــمّــا رآنــــي جــالِـسًـا ... والــشّـوقُ مـنّـي يـنـسلُ
دعــــوتـــهُ لــصـحـبـتـي ... لــــكـــنّـــهُ لا يـــــنــــزِلُ
فـقـالَ لــي حـلِّـقْ مـعي ... مـــع الــهـوى سـنـرحـلُ
أجــبــتـهُ يـــــا بـلـبـلـي ... مـــا لــي جـنـاحٌ يـنـقلٌ
إّلا قـصـيـدٌ طـــار بــي ... من نبضِ عشقي يحمِلُ
مـن زهرِ بستاني الذي ... أوراقــــــــهُ لا تــــذبُـــلُ
ع.ش
( اليوم في حوار مع بلبل)
تــعــال إلــــيّ بـسْـحـرِ الـعـيـونْ ... بـنـبـضِ الـقـلـوبِ بـكـلِّ الـجـنونْ
بــكـلِّ الّــذي قــدْ حــواهُ شـعـورّ ... تـــعــالَ يـقـيـنًـا بــغـيـرِ ظــنــونْ
وكنْ شمسَ صبحي وبدرًا بليلي ... وكـنْ وجـهَ حـرفي وصـدرَ المتونْ
تـعـال إلــيّ فـقـد شـابَ شـعري ... أتـعـشقُ شِـعـرًا يـثـيرُ الـشّجونْ
ع.ش
( تعال ...)
عـصف الـرّياحِ يشيلهُ ... نــحـو الـظـلامِ بـغـفلةْ
ويـتوهُ فـي عتْمِ الرؤى ... خــوفًـا يـضـيّـعُ عـقْـلهْ
ويصيحُ يا من ها هنا ... والـصوتُ يُـسْمِعُ رِجْلَهْ
والـحـرفُ تـأتـأَ خـائِفًا ... يــــا ويــلَـهُ يـــا ويــلَـهْ
لـــمّــا رآني مــقـبـلا ... حــيّـا بــأهـلًا وابـتـسـمْ
والـمـاءُ فــاضَ مـشـاعرًا ... حــتّــى أتــانـي لـلـقـممْ
وسـمـعتُ مـنْـهُ قـصـيدةً ... فـيـهـا الـعـذوبةُ والـنّـغمْ
أتـــــراهُ يـــعــرفُ أنّــــهُ ... لــــولاهُ مـــا زالَ الألـــمْ
لا ســـدَّ يـمـنعُ وصـلـنا ... فالقلبُ يسبقُ ذي القدمْ
ع.ش
الآن بعد مشاهدة صورة ابن العم صالح الشبول ل في سد الوحدة الواقع شمال الأردن مع الحدود السورية