قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
يوما .. سأجعل من أكبادهم حطبي
وأقذف القرد تلو القرد في النار
لا زالت بيوتُ القُدسِ تُباعُ لَهُم
ولا زالَ أبناؤها يبيعونَ لحمَها قطعَةً قطعَةً
حينَ ننقّي بدنها من الخونةِ الذّين ينشبون أظفارهم ومخالبهم به
ستكون قادرةً على نفضِ الغريبِ
دام ليراعك البهاء والإباء مبدعنا
حيثما تضع قلمك ومهما اختلفت مواضيعك ففيها عطر مدادك الخاص ب أحمد الجمل
كان هنا الحرف يتدفق عزة وإباء
وأهم من كل هذا (أهلا بعودتك )فقد غبت طويلا أيها الفاضل
تحيتي وتقديري
أبيات شاهقة المعان ..!
رغم إسفاف العنوان ..!
لكن على رسلك..!
فبعد أن تذوقنا جمال هذي الأبيات المبهرة اللاذعة ..!
والتي تصب في إناء الحقيقة ندرك سر الطبخة..
وكيف أن النص والعنوان أكملا بعضهما بعضا وصبا في محور الموضوع.
والذي زاد من سحر الأبيات هنا متانة الأسلوب والبيان وخاتمة فيها الكثير من التحدي
المحبب في مثل هدا الغرض من الشعر ممزوجا بروح ثائرة..
ومشاعر رافضة بعزة وإباء كل مااستبيح ومازال يستباح..!!
- أعتقد أخي الفاضل وشاعرنا أحمد الجمل أن هدا النص الرائع..
هو ذروة نصوصك الشعرية على الإطلاق ..!!
واتمنى أن نقرأ لك دوما مثل تلك القصائد ، التي يكون لها ذاكرة
طويلة الأمد في ذهن القارئ .
دمت بكل خير مع خالص تقديري..
من عمق الألم تتفتق القوافي وتخرج صادقة مؤثرة
سلبت العقل بعميق حسك ، وجميل حرفك، وأنيق تعبيرك
وما يخرج من القلب لا يقع إلا في القلب
حرف سامق، ومعنى عميق في نص يعبق إباءا وشموخا
بورك نبض حرفك الراقي.