كم من فلان قد رآها في يدي..

.
.
.
خرج الشاعر -أنا- في طلب قطع من البيتزا الناضجة لأهل بيته و كانت عندهم "عزيمة" فتعرض له بعض من لقيهم صفا و راودوه عليها فأنشد يقول:

كم من فلانٍ قد رآها في يدي وقدِ اشتهاها قطعةً متوسلا وإذا رآني هارباً بالكيسِ لم يحبس بفيهِ شتيمةً أو يمهلا هم يحسبونَ بأنني ربٌّ لها وإذا اختليتُ بها بدأتُ مبسمِلا يا ليتَ يدري حاسدي ومكذّبي أني وربّي لستُ إلا مرسَلا..!

.



.
.
قد أحرجوني بين ذاكَ وذاكا


‫#‏عبدالله_زمزم‬

ومضة خفيفة الظلّ

أضحك الله سنّك أخي

أجدت الوصف وبأسلوب جميل

مودّتي

جميلة النسج بحروف رقيقة
اجدت التوصيف والرسم
حمدا لله على وصولها سالمة
مودتي

نبض شعري جميل ,

أجدت وأحسنت الإبحار فيه.

وملحوظة واحدة هنا :

يا ليتَ يدري حاسدي ومكذّبي
أني وربّي لستُ إلا مرسَلا..!

تشكيل ( ورَبِّي ) يبدو فيه خطأ بسبب انتقال الضمة من لست إليها بعد التنسيق الشعري, ويفضل حذف الضمة من لست حتى لا تحدث خطأ فيما سبقها, ويفضل وضع القسم بين شارحتين - وربّي -

بارك الله فيك

وننتظر جديدك الذي ستحلق فيه في فضاءات الإبداع الشعري.

تحياتي وتقديري

جميلة يا عبد الله ، الشاعر الصاعد بقوة.

( وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه ..)


تحيتي لك .

راقية بإسلوب جميل
أهلاً بك أخي الشاعر الجميل عبدالله زمزم وحرفك الوارف
دمت من ألق إلى ألق
ودي وتقديري