لا تصادق إمرأة مترددة,, ولا رجلاً لا يعرف نعمة بكاء الرجال !
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
لا تصادق إمرأة مترددة,, ولا رجلاً لا يعرف نعمة بكاء الرجال !
كلما بكى رجل تحسست قلبى , وكلما بكت إمرأة تحسست منديلى !
لو أننا جميعا أحرار ، لما استعبدنا الفراعين ومسحوا بأنوفنا أحذيتهم
ونكلوا بنا في شتى بقاع الأرض
وإن الحق له سيف يحميه
ولكل مقام مقال
ولا يتساوى رد فعل العاقل في دعوة الجاهل إلى الله ، وفي من قتل أخاه وأبيه وأمه ثم جاءك يناقشك في سبب مقتلهم
وإلا كان هذا قمة الحمق والسفه
؛
وفهمك الخاطئ للدين ليس حجة على الدين
فالنبي صلى الله عليه وسلم وهو الرحمة المهداة ،،،
هو من قال في موقف الحزم ( ألم يكن منكم رجل رشيد يقوم إليه فيدق عنقه ؟! )
والصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه وهو أسيف القلب من اشتهر باللين على عكس ما اشتهر به الفاروق عمر رضي الله عنه
كان له قولته المشهورة في موقف الحزم ( امصص ..... اللات )
ولكل مقام ...
مقال
ما حاجة الحُرّ للخانعين أو المدعين ؟!
فما أكثرهم وقد ضجت بهم الأرض على لطفهم ورقة ألسنتهم
وها هو حالنا
لازلنا نحن العرب ندمن ظاهرة القطيع ، شوفنيون نحن، عنصريون نحن، مجاملون نحن، منافقون نحن ، لكننا نتسول كل شئ من الغرب الذى نتعالى عليه..
أفة حارتنا النفاق ،،،
مع العميان لا تتحدث عن الألوان ، ولا تبث همومك للبحر ، ولا تصدق إمرأة عاطفتها فى أذنيها !
المواطن هو الضّمير المتّصل بالوطن، وإذا انفصل عنه ضيّعه!
أجمل أنواع الغيرة هى غيرة الحب وأسوأها غيرة الغل والحقد .
لو صُوّر العقل لأظلمت معه الشمس ولو صور الجهل لأضاء معه الليل .