تختالُ حسناءُ القصيدِ يعامِها
................وَيميسُ في ثوْب الحروفِ بَهاءُ
منكَ الوفاءُ وأنتَ تحيي عيدَها
.....................بخميلةٍ تزهو بها الحسناءُ
(هم هكذا الكبراءُ في نفحاتهم
.................بـل هكذا يا أمَّتي الـشـعـراءُ)
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تختالُ حسناءُ القصيدِ يعامِها
................وَيميسُ في ثوْب الحروفِ بَهاءُ
منكَ الوفاءُ وأنتَ تحيي عيدَها
.....................بخميلةٍ تزهو بها الحسناءُ
(هم هكذا الكبراءُ في نفحاتهم
.................بـل هكذا يا أمَّتي الـشـعـراءُ)
جميل جدا سلمت اناملك أخي الكريم شاعرنا الكبير بارك الله فيكم لكم تحياتي
قصيدة أنيقة هادئة الجمال لطيفة الحرف
بارك الله بك
في البيت
أنـتِ الجَـمـالُ بِخُلـقِـهِ وَطبـاعِـهِ ... وَتَــغــارُ مِــنـــكِ أُنــوثَـــةٌ وَنِــســـاءُ
لا يصح وزنه إلا بتسكين لام بخُلْقه فتعطي الكلمة غير المعنى الذي تريده.
الخُلْق بسكون اللام جمع أخلق وخلقاء ، وأنت تريد الخُلُق بضم اللام لكنه يكسر البيت ؟ فما رأيك؟
جزاك الله خيراً
واتقوا الله ويعلمكم الله
أنت الجمال وحسنه الوضّاءُ= فيك المشاعر كلّها ونقاءُ
والجميل لا يأتي إلا بالجميل
ألف تحية
أيُّ الزُّهـورِ يَليـقُ نُهـدي مَـولِـداً
فَالزَّهـرُ أنـتِ, وَعِطـرُهُ الإهْــداءُ
الوَردُ يَخجَلُ لَو رَآكِ, فَيَنحَني
لِمَـلـيـكـةٍ, مَــــرَّتْ بِــــهِ حَـسـنــاءُ
الــوَردُ يَـذبــلُ لـــو تُـلامِـسُـهُ يَـــدٌ
إلَّاكِ, فـيــكِ خُـلــودُهُ الــوَضّــاء
الله
الله
هنا مجدت من المتعة ما يبهج القلوب ويشرح الصدور
كل التقدير
أيُّ الزُّهـورِ يَليـقُ نُهـدي مَـولِـداً
فَالزَّهـرُ أنـتِ, وَعِطـرُهُ الإهْــداءُ
الوَردُ يَخجَلُ لَو رَآكِ, فَيَنحَني
لِمَـلـيـكـةٍ, مَــــرَّتْ بِــــهِ حَـسـنــاءُ
الــوَردُ يَـذبــلُ لـــو تُـلامِـسُـهُ يَـــدٌ
إلَّاكِ, فـيــكِ خُـلــودُهُ الــوَضّــاء
الله
الله
هنا مجدت من المتعة ما يبهج القلوب ويشرح الصدور
كل التقدير