قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
قـدَّمت أوراقـي لقلبـك مؤمنـا
بالحب دربـا فــي ثـراه أصـول
ووعدت نفسي أن أكونك كلمـا
همس الصباح وناغشته حجول
ورفعت شأنك مؤمنا بك جنــة
ودروب عــز للســـماء تطــول
كان الهوى بحرا وكنتِ شراعه
وجعلتــه نهـــرا إليــك يئــــول
فكرة رائدة جميلة
تمنيت لو انها صفحة لكل شاعر يضع بها ما ارتأيت
بحيث تكون رديفا لديوان الشعر الخاص به
شكرا لهذه الفكرة الجميلة
وشكرًا لحضورك الجميل اللطيف ، ولا مانع في أن تكون الومضات
كما ذكرت شاعرنا ، فلدى كل واحد منا من الومضات ما تفوق عدد قصائده
أضعافًا كثيرة ، تحيتي ومحبتي .
لأنــك انثــى تميـــس دلالا
وغنجا لك الكون ابدى اصطفافه
فبــتُّ مــن المعجبيـــن بقـــدٍّ
وخصـر تثنى بكــل اللطــافة
وصــدر ملئ بـشتى الكــروم
من النضج نادى فحلَّ اقتطافه
شكرا لك أخي رياض على هذه الفكرة فكثير من الومضات تضيع أو تنسى ككثير من ومضاتي والكثير من الومضات تغني عن قصائد..سأتابع إن شاء الله.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
ما للشجونِ تطيحُ بالألوانِ ويجفُّ وَمْضُ الورْدِ في الأغصانِ؟ مَا للدَّرابينِ التي ما أنجَبَتْ غيرَ الهوى ، تَنْسى صَدى الخِلّانِ؟ فالعُمْرُ يعدو ، وَالفضاءُ تلبَّدتْ أجواؤهُ ، كَيفَ المآبُ يَراني ؟ مَجْدًا لِشِعْرك ما بثثْتِ طيوبَهُ شَوْقًا ، وَشجْوًا ذائعَ التحنانِ
نبني الظنون فما استقام لصرحنا غير البكا وصداه مرسى التائقين وتعودنا الأنات تنسى أننا محض اغتراب في خيام النازحين نجني زهورًا عاف مغناها الندى فتصيبنا الأشواك بين الحاجبين ونؤوب للماضي نرمم ذاتنا فإذا درابيني ترد السائلين هذي " رتاج " مع " رحيق " إنما قد شتت المعنى سقام لا يلين
فجـر جنــونك ايهــا الزلــزال
واصفـع غوِيّــا إنــه محتـــال
للرعب قادتة الرذيلة ممســكا
بخطامهــا وبدربهـــا يختــال
دمه تبلد واســتساغت روحـه
ذبـــح البـراءة، إنــه القتـــال
كل المدائن في طريقـك ثورة
والنائحات على الدروب تلال
فارفع على تل الجماجم عنـوة
كرسـيك المشـئوم فهو ظـلال
بستانك الموبوء أصبح شوكة
هو في الحقيقة جمرة وضلال