نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين يكون بطل المسرحية ذئبة أو ذئب ، فلنتوقع أكثر من ذلك ..!
لا أعلم لما تذكرت وأنا أقرأ هذه الأبيات مع احترامي لشخصك الكريم.. المثل القائل : إن كان رأسك من شمع فلا تلمن الشمس.
فلعنة الله على كل الذئاب البشرية (ذكرا كان أم أنثى ) .
أما عن النص أخي الفاضل.. فقد كان نصا قويا ومتمكنا ،باذخا بالصور..! راق لي وزنا وقافية .
بوركت وبورك القلم مع خالص تقديري..
دمت بخير وسلام
الأستاذ خالد صبر سالم
بمبضع الخبير المتمرس شرحّت جسد الذئاب الذين عليهم ثياب الشياه الوديعة
دام حرفك سامقا رائقا كزلال الوفر المتأنق في أجواء الشتاء القارسة
تحيتي مع الود والتقدير
نص معتق وشعر من الطراز العالي
فيها الشكوى الصارخة و الصنعة المتقنة
يا سيدي الأديب تعودنا منك الإبداع و لا غرابة
فقط لو سمحت لي بملاحظة
قصيدتك على السريع بينما جاء عجز بيتها الأول على الرجز
ختمتها بالضربة القاضية
( يا ذئبةً تسرحُ في أعماقية )
شكرا أديبنا الكبير على هذه الوجبة الشعرية الدسمة
محبتي التي تعلم .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
اخي شاعرنا الجميل الاستاذ عصام
حقا لقد اثريت المكان بوجودك هنا وبكلماتك الرائعة التي غرفتها من رهافة احساسك وجمال روحك
اخي الغالي
نعم لقد خرج الشطر عن السريع الى الرجز وقد انتبهت له بعد ايام من نشر القصيدة وحاولت تعديله ولم اجد الى ذلك سبيلا والصحيح:
يا ذئبة تمضغ اعماقية
شكرا جزيلا لك
دمت بكل خير
لك خالص الاحترام وعميق المحبة
إن حاول الصباح إخمادها
احتطبتها الليلة التالية
قصيدة جميلة .. مزدانة بتعابير الجمال..وكان العنوان يستنفر القارئ ليتعرف على سمات هذه الذئبة البشرية..
دمت مبدعا شاعرنا.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص رائع مدهش
دمت مبدعا جميلا
مودتي وتقديري