خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حين يكون بطل المسرحية ذئبة أو ذئب ، فلنتوقع أكثر من ذلك ..!
لا أعلم لما تذكرت وأنا أقرأ هذه الأبيات مع احترامي لشخصك الكريم.. المثل القائل : إن كان رأسك من شمع فلا تلمن الشمس.
فلعنة الله على كل الذئاب البشرية (ذكرا كان أم أنثى ) .
أما عن النص أخي الفاضل.. فقد كان نصا قويا ومتمكنا ،باذخا بالصور..! راق لي وزنا وقافية .
بوركت وبورك القلم مع خالص تقديري..
دمت بخير وسلام
الأستاذ خالد صبر سالم
بمبضع الخبير المتمرس شرحّت جسد الذئاب الذين عليهم ثياب الشياه الوديعة
دام حرفك سامقا رائقا كزلال الوفر المتأنق في أجواء الشتاء القارسة
تحيتي مع الود والتقدير
نص معتق وشعر من الطراز العالي
فيها الشكوى الصارخة و الصنعة المتقنة
يا سيدي الأديب تعودنا منك الإبداع و لا غرابة
فقط لو سمحت لي بملاحظة
قصيدتك على السريع بينما جاء عجز بيتها الأول على الرجز
ختمتها بالضربة القاضية
( يا ذئبةً تسرحُ في أعماقية )
شكرا أديبنا الكبير على هذه الوجبة الشعرية الدسمة
محبتي التي تعلم .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
اخي شاعرنا الجميل الاستاذ عصام
حقا لقد اثريت المكان بوجودك هنا وبكلماتك الرائعة التي غرفتها من رهافة احساسك وجمال روحك
اخي الغالي
نعم لقد خرج الشطر عن السريع الى الرجز وقد انتبهت له بعد ايام من نشر القصيدة وحاولت تعديله ولم اجد الى ذلك سبيلا والصحيح:
يا ذئبة تمضغ اعماقية
شكرا جزيلا لك
دمت بكل خير
لك خالص الاحترام وعميق المحبة
إن حاول الصباح إخمادها
احتطبتها الليلة التالية
قصيدة جميلة .. مزدانة بتعابير الجمال..وكان العنوان يستنفر القارئ ليتعرف على سمات هذه الذئبة البشرية..
دمت مبدعا شاعرنا.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص رائع مدهش
دمت مبدعا جميلا
مودتي وتقديري