يا رَفيقَ الدَّرْبِ مَهْلًا
دَمْعَتي الحَرَّى عَلى جَفْنَيْكَ
حِمْلًا
هاكَ دَلْوي
فارْتَفِعْ للنّورِ
فَوْقَ السّورِ
واهْنَأْ
وَلْتَعِشْ دُنْياكَ دوني //
.....
رائع هو عطاء الشواعر والأديبات صورة وفكرةً وشاعريَّة تنساب
على أجمل ما يكون الأداء ، شكرًا لهذا الشعر والشعور أستاذة فاتن ، تحيتي وتقديري .