ما بين ذكر حواء الأنثى الحنون الوفية
تِـلــكَ الَّـتــي إيمـانُـهـا ثـابِــتٌ
وَالصِّـدقُ فــي فُـؤادِهـا تَـقـوى
وحواء الشيطانة الكاذبة التي تهدر عهودها
إبـلـيـسُ قـــدْ ألبَـسَـهـا ثَـوبَــهُ
شَيـطـانَـةً تَـأتـيــكَ كَـالأفـعــى
وما بين هذه وتلك كانت روعة الحروف وواقعيتها
قَـــدْ حَـلَّــلَ اللهُ لَـنــا أَربَــعــاً
واحِــدَةٌ تَكـفـي, فَــلا نَـشْـقـى
الـعَــدلُ أوصـانــا بِـــهِ رَبُّــنــا
وَالـعَـدلُ فــي واحِــدَةٍ أَوْلـــى
وهنا كانت قمة الهرم في قصيدتك شاعرنا المبدع عادل العاني
قصيدة رائعة راقت لي
تحيتي وتقديري