قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
ياله من حامل، وياله من محمول
لكل منا صناديق، لابد لنا من من ذلك الصندوق
أجهد نفسه في قطع الطريق، فأضحى من قاطع إلى مقطوع
ظروفه قهرته. إما جبرا أو اختيارا. طلبا للرزق أو طمعا في المزيد
أجدت وأمتعت
ع ع ع عباس علي العكري
التعديل الأخير تم بواسطة عباس العكري ; 02-10-2016 الساعة 10:43 AM
الأستاذ الأديب المبدع الراقي عباس العكري أشكرك
أيها المفضال الكريم...حضورا منيرا وقراءة محلقة
وتشخيصا نقل هذه الومضة من التقريرية المغيبة
إلى البصرية فأكسبها نبضا وحركة وحياة...
تقبل كل شكري وعظيم امتناني...
مقدرا عاليا دوركم الكبير هنا في هذا الصرح الأسمى.
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.
تلخيص المسيرة بكلمات قليلة ولكمة حياتيّة كبيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة موجزة بحروفها، قوية بتعبيرها ، معبرة ومميزة بمحمولها
لخصت الحياة في كلمات
تحية لقلمك البارع.
اشكرك جزيل الشكر أخي الأديب المحترم الراقي عباس العكري...
إنّه لشرف كبير لي أنني كنت ومازلت هنا في هذا الصرح الأدبي الأنقى..
وأعترف أنني مقصر في التواصل الذي يجب أن يكون...
لكن ليس تقاعسا مني ..إنما ظروف المكان الصعبة...
أجدد شكري مع امتناني الكبير لكم ولأدباء العرب الذين ضمهم هذا الملتقى...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.