قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
ياله من حامل، وياله من محمول
لكل منا صناديق، لابد لنا من من ذلك الصندوق
أجهد نفسه في قطع الطريق، فأضحى من قاطع إلى مقطوع
ظروفه قهرته. إما جبرا أو اختيارا. طلبا للرزق أو طمعا في المزيد
أجدت وأمتعت
ع ع ع عباس علي العكري
التعديل الأخير تم بواسطة عباس العكري ; 02-10-2016 الساعة 10:43 AM
الأستاذ الأديب المبدع الراقي عباس العكري أشكرك
أيها المفضال الكريم...حضورا منيرا وقراءة محلقة
وتشخيصا نقل هذه الومضة من التقريرية المغيبة
إلى البصرية فأكسبها نبضا وحركة وحياة...
تقبل كل شكري وعظيم امتناني...
مقدرا عاليا دوركم الكبير هنا في هذا الصرح الأسمى.
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.
تلخيص المسيرة بكلمات قليلة ولكمة حياتيّة كبيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة موجزة بحروفها، قوية بتعبيرها ، معبرة ومميزة بمحمولها
لخصت الحياة في كلمات
تحية لقلمك البارع.
اشكرك جزيل الشكر أخي الأديب المحترم الراقي عباس العكري...
إنّه لشرف كبير لي أنني كنت ومازلت هنا في هذا الصرح الأدبي الأنقى..
وأعترف أنني مقصر في التواصل الذي يجب أن يكون...
لكن ليس تقاعسا مني ..إنما ظروف المكان الصعبة...
أجدد شكري مع امتناني الكبير لكم ولأدباء العرب الذين ضمهم هذا الملتقى...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.