عامٌ مضى ، والآن يا ابنة مرتضى فلنَجْردِ القلب البرِيْ ، و المُغْرِضا الأمر ليس معقدا لترين من منّا المَدين وتعرفين المُقرضا من كان منّا يدفع الأعصابَ والـ إحساسَ؟ من منّا أتى كي يقبضا؟! هاتي الدفاتر ، رصِّـدي فيها المبا لغَ ، صوِّري الميزانَ.. لن يتحمّضا! ألوان وجهكِ أحرقتْ ميزاننا واليوم وجهي منكِ أصبح أبيضا هذي الشراكة في الهوى ليست تنا سِبنا. لنقسمْها سويّاً بالرضا فخذي الذي شئتِ،اتركي الأحزان لي لاشيء يستدعي المحاكم والقضا
،،، أحمد هاشم
،،، للنقد