مفأجأة .

قطع تفكيره رنين متواصل على جرس الباب .. فتح .. وجد زوجته واقفة
فاتحة ذراعيها مبتسمة ابتسامة كبيرة قائلة بسعادة: مفاجأة
حبيبي .. لقد استطعت الانتصار على أنانيتي , لقد فضلتك على كل شيء
أنت أهم عندي من شغلي ومستقبلي ومن كل شيء

السلام عليكم
مسكين هذا الرجل ,عادت له أمه الغولة قبل أن يذوق طعم حريته ولو قليلا ,
قصة طريفة ضحكت معها كثيرا وأشفقت على البطل ,
شكرا لك ناديا ألقيت الضوء القوي على شريحة معينة من الزوجات التي تصادر حياة الزوج كلها باسم الحب والإهتمام ,
وهناك أزواج مثلها ,وتكون النتيجة بعد زمن هو الكره والبغض الشديد ,
لا بد لكل مخلوق من مساحة حرية يتنفس من خلالها .
قصة ممتعة ومشوقة
شكرا لك
ماسة

الممتع حقا هو وجودك أيتها الجميلة قلبا وروحا بين أحرفي
أحب طريقة تفكيرك وتسعدني كلماتك ـ الحب الحقيقي لا يكون
لا بالأفراط ولا بالتفريط ودائما خير الأمور الوسط.
تشرفت بقراءتك وسعدت بوجودك .

أضحك الله سنك ، وحفظك لسان حق وعدل يدافع عن معشر الرجال!

دام هذا الألق!

تقديري

ماذا فعلت له حتى يشعر بكل هذا الإختناق لوجودها ؟وكل هذه السعادة لغيابها ؟
نص يرسم الإبتسامة على وجه القارىء . كل التحايا.

أضحك الله سنك ، وحفظك لسان حق وعدل يدافع عن معشر الرجال!

دام هذا الألق!

تقديري

أضحك الله قلبك وأسعدك كما تسعدنا بكل ما تفعل
من أجل الواحة وأهلها
شكري وامتناني لتشريفك وإثراءك للمتصفح بعبق العبور
دام التواجد الجميل ـ ودام دفعك.

ماذا فعلت له حتى يشعر بكل هذا الإختناق لوجودها ؟وكل هذه السعادة لغيابها ؟
نص يرسم الإبتسامة على وجه القارىء . كل التحايا.

يسعدني أن أرسم إبتسامة على وجوهكم
لا حرمت من جميل حضورك فبارك الله بك
أنرتني بإشراقتك وأسعتني بمرورك
دمت ودام صرير قلمك.

بوركت ـ وسلمت يداك أيها الرائع.