(4)
لا يخاف الموتى
الأحياء
لو فعلوا لكانوا يينهم الآن
يسورون الميادين
ويستحقون النياشين
ويعلنون الولاء
لكنهم استبدلوا بكل شيء ؛ لا
ثم ماتوا واقفين
كالنخل
تاركين لنا اليتم في كنف الأب
ذي السيفين
والغصن المر
فلا تنتظري أن يحتفي العبيد
بسبارتكوس الحر
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
(4)
لا يخاف الموتى
الأحياء
لو فعلوا لكانوا يينهم الآن
يسورون الميادين
ويستحقون النياشين
ويعلنون الولاء
لكنهم استبدلوا بكل شيء ؛ لا
ثم ماتوا واقفين
كالنخل
تاركين لنا اليتم في كنف الأب
ذي السيفين
والغصن المر
فلا تنتظري أن يحتفي العبيد
بسبارتكوس الحر
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
جميلة ..
وصارخة في وجه من ألفوا الحياة لكن كالموات في عبوديتهم .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أعتذر أيها الشاعر الكريم... جميل المعنى ولم يرُق لي المبنى.. دمت متألقا
نص من شعر السطر اعتمد فاعلن بزحافات مختلفة لا يصح استعمالها كلها إلا في وزن الخبب أما مع استخدام فاعلن كاملة فلا يصح فيها إلا زحاف واحد فقط.
ولهذا ورغم ألق حرفك وصوره الشعرية المعتاد إلا أن النص فقد الجرس وبات أقرب للنثر منه للشعر.
دمت في ألق ورقي!
تقديري