وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
16108000
دون اذن مني .. وقبل أن آذن لها
وما بينهما دلالات لحدوت ما لا يجب
من سوء تافعتا
شكرا لك
هل هي الشوارد من الأفكار ؟
أحيانا ً تهرب الفكرة من المرء ،ثم تعود في غير وقتها.
ومضة قصصية جميلة أستاذ محسن .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أديبنا المقتدر الاستاذ عبد السلام دغمش ،ما بين صدى الكلمات دائما أجده في قراءتكم وإضاءاتكم الواعية بكل ما يتعلق بكل جنس أدبي .دمت للجمال وفيا سيدي الفاضل
ومضة جميلة !
لا تحتاج إلى إذن حين تعود لأنّ هروبها هو هكذا أيضا
بوركت
تقديري وتحيّتي
خائنة هى أفكارك التي دون إذن منك تسبح في عوالم من حب
لم تألفه عاداتنا ـ ثم تعود إليك توسوس كالشيطان
لتغريك دون أن تأذن لها بما لا تقره .
ومضة جميلة ـ
حرف معبر ورقى في الحس.