لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نقف على الأرض بقدمين نسير بهما في خطوات متزنة
فإذا ما وجدنا نصفنا الآخر فتكون الحياة معه رقصة هادئة
بخطوات منسجمة على أنغام الطبيعة فتكون السعادة وراحة البال.
ولكني أرى هنا أن صاحبنا أخطأ إختيار شريكته في رقصة الحياة
فاختلطت عليه الإيقاعات واختلفت الخطوات ـ وقد أجهده إنها تدفع به
وتغويه بالدخول في متاهات ولا تعجبها حركاته.
وفي النهاية تتركه للبحث عمن يوافق هواها.
هى مجرد محاولة لفهم أقصوصتك .. ولا اعرف مدى توفيقي..
ومضة عميقة وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
سلم مداد قلمك ـ ودمت ببريق توهجك.
تحياتي وتقديري.
رقص مختلف!
خرجت تبحث عن ذاك الرّقص المختلف وهذا يعكس حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها نتيجة غرورها!
تمتّعنا بالقصّ الاجتماعي الهادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي جشعة لا يستطيع مسايرتها.هذا ما فهمته
قص هادف
دمت بألق
مودتيوتقديري
نصّ جميل يحمل طابعاً احتماعياً..
ربما فارق السنّ .. والثقافة يجعلان الوفاق صعباً والهوى لا يوافق الأهواء دوماً.
تقديري أديبنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن