الوطنُ لِمَن؟
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الوطنُ لِمَن؟
وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
جاهد البطل مستميتا ففقد عينيه فداء للوطن
وعندما انتصر الآخرون انقلب الوضع فأصبحت البطولة تسمى خيانة
وكجزاء له صارت عينا الخائن ثمنا لسجنه طوال حياته.
ومضة قوية الفكرة لاذعة المعنى.
دمت ودام ألقك.
الانتهازيون هم من يقفون ثمرة الانتصارات
بلا تعب منهم.. ويصبحون في المقدمة ..
ومن ضحّى في كثير من الأحيان يصير متّهما
وربما معاديا للثورة..
وفي ذاكرة الجسد للروائية أحلام مستغانمي
أبدعت في إظهار حالة من كانوا ثوارا قارعوا
الاستعمار. ومن الانتهازيين الذين تولوا إدارة
شؤون حياتهم، ومن كان من الثوار كيف انتهى به
الحال سمسارا..
دمت بكل إبداع
تحياتي
الأخت نادية محمد الجابي الفاضلة:
دائماً تكشفين أسرار النص
أنت ممن يقرأ السطور وما بينها وما ورائها
وأدعو دائماً أن تكوني آخر من يقرأ النص
ليكون ختامه مسك.
صباح الخير.
الأخ محمد فتحي المقداد المحترم:
نعم...هذا حال الأمة اليوم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
أشكرك على زيارتك الكريمة.
وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.
صباح الخير.