ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ماشاء الله ابداع مميز..
شكرا لفنانا المبدع..
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
تحياتي لك استاذ علي
وشكرك على التوقيع هنا
دمت بخير
براعة وإتقان وحرفية بكل المقاييس، كل ذلك بريشة فنان له تاريخه المشرف، وحرفه الذي يزينه بكل الجوارح والمشاعر، لتزداد اللوحات نضارة وسحر ودهشة..
هو فن مذهل ليس بالهيّن، يحتاج ذائقة وبصيرة وعين ثاقبة لترى أبعاد الحرف وظلاله وما يلحقه من مؤثرات كثيرة تضفي الجمال على اللوحة..
ولمثل هذا اللون من الإبداع والفن يحتاج مهارات عالية في تنسيق كل حرف ودمجه بالآخر للحصول على لوحة مميزة يتم عرضها أمام المتلقين بكل أذواقهم..
فالحرف ليس وحده اللوحة كاملة، بل العامل المؤثر الآخر هو الخلفية التي يتم ملاءمتها ضمن المعنى الداخلي للكلمات حتى يتم التجانس بين كل المؤثرات ، عدا عن لون كل حرف وتزيينه بما يتلاءم مع محتواه، وهذا يحتاج حكمة وذكاء وبُعد نظر ليقاس بمقاييس جمالية تلفت الأنظار..
وهذا ما رأيناه على أرض الواقع مع الحقيقة المتحركة والمتدفقة نحو الجمال والفن العالي بمهارة ورشاقة ريشة فناننا وأديبنا وشاعرنا الكبير المتألق
أ.ياسر سالم
دمتم وهذا الفن الراقي الذي يعتبر فناً أصيلاً يعتمد على البراعة والمهارة والذوق الرفيع في اختيار الجمال..
بورك بريشتكم النفيسة وقلمكم البارع
وفقكم الله لنوره ورضاه
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
رأيت هذا الإبداع في مكان آخر وأثنيت عليك
وها أنا ذا هنا أكرر هذا الثناء وألقي عباءة من الإعجاب والغبطة
ما شاء الله تبارك الرحمن !!!
رائع وأكثر
تحية ... ناريمان