المشاغب
تُعِدّ عَشاءَه وفراشَه، وتترك الباب مواربا كل مساء، سيأتي حين يتعب من اللعب ويجوع، سيودّع الصغار ويدخل ليتعشى وينام.. كانت وما زالت تفعل منذ وفاته قبل سنة.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المشاغب
تُعِدّ عَشاءَه وفراشَه، وتترك الباب مواربا كل مساء، سيأتي حين يتعب من اللعب ويجوع، سيودّع الصغار ويدخل ليتعشى وينام.. كانت وما زالت تفعل منذ وفاته قبل سنة.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
الأستاذ محمد النعمة بيروك
يتعب من اللعب .. حتى يعود الى بيته ويودع الصغار ..
لولا العنوان لقلت أنه لاعب كرة ..
وعلى أية حال ، فالحياة لعب وَلَهْو !
تحيتي أستاذ محمد
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لعل وفاته تلك كانت صدمة بالنسبة لها لم تستطع تقبلها ..
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
سلوكها يتّسم بعاطفة غير سويّة، ويعكس خضوعا !
بوركت
تقديري وتحيّتي
قلب أم لم يستطع تقبل وفاة طفلها فعاشت من بعده في وهم قاتل.
ومضة بليغة لاذعة المذاق.
تحياتي وودي.
جميلة وموجعة هذه الحكاية , أم لم تستوعب موت طفلها الذي كان يملأ الدنيا بالحركة واللعب فبقيت تعيش على ذكراه
عقلها يرفض تصديق وفاته فتعيش مع أوهام تريحها
ومضة مؤثرة ومؤلمة.