أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
الطائر الحزين - عطية حسين طرخان - سوهاج - مصر
شكرا على البوح الجميل
دمتِ
فكرة أليمة ألبستها ثوبا قشيبا من الأدب الجميل
بوحك متألق.