اخوتى اطرح هذا الموضوع واتركة مفتوحا لتدلوا بدلوكم
بسبب هذه التصريحات حدث ما حدث :
بدون إشاعات، و بدون أقاويل، و بدون "سمعت" أو "قيل لي...”، إليكم، و بالدليل القاطع، ما قالته ملكة الدنمارك "مارجاريت" عن الإسلام بأصرح و أوضح عبارة في الصحيفة البريطانية دايلي تيليجراف:
"دعت ملكة الدنمارك الملكة مارجاريت الثانية شعبها إلى إظهار معارضتهم لدين الإسلام، بغض النظر عما سيسببه هذا من مشاكل خارج البلاد. تقول الملكة: "إن دين الإسلام عقبة في طريقنا هذه السنين، محلياً و عالمياً. لقد تركنا الموضوع يتفاقم لأننا متسامحون و كسولون. مهما قال عنا الناس ، فيجب علينا مقاومة دين الإسلام لأن هناك أشياءً يجب عدم التسامح معها (أي الإسلام)."
المصدر: موقع جريد تيليجراف البريطانية
هذا الكلام قالته ملكتهم في أبريل 2005، و كل هذه الفترة و نحن نعطيهم عشرات المليارات كأرباح.
قال الله عز و جل في محكم التَّنزيل: ((إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً. لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً))، فمن تعزيزه وتوقيره أن ننصره ونمنعه، وأن نجلَّه ونعظِّمه. قال أهل التَّفسير: التعزيز: النُّصرة والمنعة والتَّعظيم. والتَّوقير: الاحترام والإجلال والتَّشريف والتَّفخيم. وتوقيره يوجب صون عرضه بكلِّ طريق، بل ذلك أوَّل درجات التعزيز والتَّوقير.
و قال الله تعالى: (( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن الجاهلين. إنا كفيناك المستهزئين))، و قال الله تعالى: ((إنَّ شانئك هو الأبتر))، فالله عز و جل مُنتقم لرسوله ممن طعن عليه وسبَّه، ومُظهر لدينه و لو كره الكافرون، وآخذٌ بحقِّ نبيه و صفيه ممن طاله وآذاه، وإن كان في حصن حصين، ومنأى عن ديار المسلمين، فسنَّة الله باقية، وكلمته خالدة، ولن تجد لسنَّة الله تبديلاً، ولن تجد لسنَّة الله تحويلاً.
فتفضلوا مشكورين بالتفاعل وطرح افكاركم
وسأرسل بدورى للمجموعات البريدية للمحامين والقضاة
[blink]رسائل تخطها اقلامكم[/blink]
هبوا للذب عن حبيبنا ورسولنا ولنجعل ملكة الدانمرك التى تقود بلادها الى الأنحطاط واللا انسانية عبرة لمن اعتبر
كونوا على قدر المسؤولية وشاركوا - المقاضاه هى طريقة مخاطبتهم ويعتدوا بها
انتظركم هنا