الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
الوجع أنْ تبكي بلا دموع
وأنْ تطفأ من حياتك الشّموع
الوجع أن ترى من تحبّ بحواسك العشرين
ويراك هو بأقل من ربع عين
الوجع أن تسهر لمن ينام
أنْ تقدم روحك لمن يتلقّاك بحدِّ الحسام
أنْ تحاول تغيير من لا يتغير
وأن تسعد بمن لوجودك يتطيّر
شذرات عميقة موحية وجميلة رغم ما حملته من الوجع
دام ألق حروفك أخي
الوجع أن يخلف العهد من تظنه يفي لك
أن يخلف الوعد من قطعه للتو لك
أنْ تحسّ بموتك و أنت حيّ
أنْ تمدّ يدك لمن تحبّ
وتقصر في أن تصل يده ليدك
قل لي بربك : ما أفعلُ بحرفٍ وصورةٍ وأنا بأشدِ الحاجةِ لك !؟
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
كنتُ أحسبني عصياً على الدّمعِ والوقوعَ فريسةً في حبائلِ الحسان
حتى ظهر ملاكاً قادماً من السّماء فعرفتُ أنّه حبّي الموعود
يا كلَ ورود الروحِ
احترتُ ما أُسميكِ باسم أيّ وردةٍ
أفلّةٍ أم ياسمينٍ أَم ريحانةٍ أَم ....؟
لم يبق مكانٌ في القلبِ تنبتُ فيهِ الأحلامُ