و تسللتْ والليلُ أرخى سدولهُ .......وداهمتْ في خفةٍ أحلامي
فقلتُ : من أنتِ ؟ فقالت : فرحةً.....جئتُ إليكَ استشفُّ هيامي
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
و تسللتْ والليلُ أرخى سدولهُ .......وداهمتْ في خفةٍ أحلامي
فقلتُ : من أنتِ ؟ فقالت : فرحةً.....جئتُ إليكَ استشفُّ هيامي
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ (8) رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (9)
صدق الله العظيم
قال صلى الله عليه وسلم : «مثل القلب مثل الريشة تقلبها الرياح بفلاة»
وقال : ان قلوب العباد بين اصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.
وأيضا (ألا ان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب).
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك، اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى،
((اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ، والسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إثمٍ، والغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، والفَوْزَ بالجَنَّةِ، والنَّجاةَ مِنَ النَّارِ))
( اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآَجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ،
اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ،
اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا ) .
قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
صمت الجدول عن عزف خرير الماء ... حتى لا يفقد دفق النبع جواه
وفي دوامة حيرته لم يدرك أنه فقد الماء !!!
وسأله القاضي قبل النطق بالحكم على جريمة ثرثرة الصمت المكبوت التي أدين بها مع كل أه
هل الصمت مخافة الفقد يعني الاقتناع ؟
ولم أسمع الإجابة بعد اختناق أصاب حنجرة الصداح !
هل خاب أمل النبع بالجدول ... من دون ذنب جناه !
لا أعرف
الاستبداد يقلب الحقائق فى الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر،― عبد الرحمن الكواكبي, طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
وتارك حقه مُطيع،
والمُشتكي المُتظلم مُفسِد،
والنبيه المُدقق مُلحد،
والخامل المسكين صالح،
ويُصبح -كذلك- النُّصْح فضولا، والغيرة عداوة،
الشهامة عتوّا، والحميّة حماقة،
والرحمة مرضا، كما يعتبر أن النفاق سياسة
والتحايل كياسة والدنائة لُطْف والنذالة دماثة!”
أحسنت أحسنت الاختيار ، بارك الله فيك ، فالمنافق لايرى الخبث خبثا يراه دهاء لأنه لم يتعود على الرحمة والإنسانية والتلقائية فيظل كالفأر يقرض وكالحية تتلاعب وتُظهر التسامح والطيبة وتخفي الختل
لايريدون أن ينهض أهل الصلاح ولايريدون كلمة الحق أن تُقال وإن نصحت كادوا لك وقلبوا الدائرة ودبروا لك التهم ولكن من صبر أُجر ولاقى النصر ومن مكر يمكر الله به
ولا أن يعلموا أنّ هناك فرق كبير بين النصيحة والفضول والتطفل
بوركت
في غيابك تتوجع الروح
قد كان حضورك يبللها ذات جفافٍ
ويرويها ذات عطش
لماذا بأرضي... إذا اغتيلَ عشقٌ
يموتُ الحنينُ
يدانُ الأُباة....
وتُعقدُ جلسه ......بدارِ القضاءِ
وأُسجنُ وحدي
وينجوا الطغاة
لماذا لماذا....لماذا لماذا ؟