الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أضحكتني وأرجعتني لسنوات مضت، لأيام الصبا الحلوة، لمشاغبات الدراسة
لمقالب التلاميذ، لبراءة الضحك، قصة من جعبة الطفولة المليئة بالذكريات، أشكرك على هذه
اللحظة الزمنية التي سافرت فيها إلى الماضي فارتسمت على وجهي ابتسامة نسيتها في تلك الحقبة.
احترامي وتقديري.
اعتدنا دائما أن نرى أكبر لكل كبير يلزمه الوقوف تبجيلا واحتراما وإن كان عنوة
هنا كان وقوف الكبير إكراها لحشرة جعلته يتضاءل أمام ممن أكبرهم تسلطا
بنص أعادنا لأيام البراءة والشغب الطفولي في فصول الدراسة لكن بهدف ورسالة أتمنى أن تصل
أبدعت أديبنا المكرم
ومرحبا بك في ربوع الواحة
تحيتي الخالصة
نصّ خفيف الظلّ ..
ربما كانت الإشارة من طرْفٍ خفيّ للمدرّس بان يكون قوله ملائما لفعله .. فجاءت هذه الذبابة الشقية في وسط الحدث.
دمتَ بخير أيها الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كل منا له ذكريات جميلة على مقاعد الدراسة
ينتابنا أحيانا حنين إلى تلك الفترة التي تختلط فيها
الذكريات الطفولية المضحكة مع مجاهدة النفس على العلم والتعلم
ورغم تعب الدراسة إلا إنها تبقى أجمل أيام العمر
قصة لطيفة ورائعة وموضوع جميل جاء بالبسمة وبالذكريات لفترة
هامة من الحياة.
تحياتي وتقديري.
ذكريات المدرسة تحمل في طياتها الكثير من القصص
أعدتنا أعواماً الى الوراء
دمت بخير
مودتي وتقديري
نعم أخي
هذه ورقة من دفتر يوميات طالب
وقد حاولت أن أفهم هدف الكاتب من القصة فلم أفلح
شكرا لك
بوركت
قصة طريفة جمعت في سطورها بين ذكريات الطفولة وهى من أجمل مراحل العمر
وكل منا يختزن الكثير من الذكريات الجميلة لأيام الدراسة
وبين نظرة الوالدين لأولادهم يتمنوا أن يصبوهم في القالب الذي يرونه هم.
وبين شقاوة الطلاب مع أساتذتهم ، وحدث طريف آثار ضحكي وأنا أتخيله.
كان الله في عون كل المدرسين خاصة لهذه الجيال الجديدة
( جيل النت والآي باد والبلاي ستيشن) .
وشكرا على سرد جميل وقصة ظريفة.