... و بعد أنْ تمعَّنتْ بظلال صورته و زخرفة الإطار
قالت في سِرِّها :
سأحترف الغباء و ...
ابتسامة !
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
... و بعد أنْ تمعَّنتْ بظلال صورته و زخرفة الإطار
قالت في سِرِّها :
سأحترف الغباء و ...
ابتسامة !
هل هو غباء أو نفاق ما تود أن تحترفه لتبتسم لظلال صورة باهتة
مزينة بإطار مزخرف..
كل عيد وأنت بألف خير.
رؤية اخرى ..
ستحترف الغباء لتبتسم في وجه تلك الشخصية الهزيلة والتي ليس لها ملامح
ولكنه يحيط نفسه بهالة من الدعايا والبهرجة ليظهر بحجم أكبر من حجمه.
ويبقى المعنى في عقل الكاتب
تحياتي وتقديري.
ع ع ع عباس علي العكري
تمعنت في صورته ومر شريط من الذكريات الكريهة أو المؤلمة
فكان هناك تناقض بين قبح الصورة وزخرفة الإطار ..
ولكنها قررت إنها يجب أن تحترف الغباء، وتنسى ما كان منه قبل رحيله
وابتسمت .. لأنها في النهاية هى المنتصرة.
محاولة تخيلية لفك شفرة الومضة .. ولك تحياتي.