بعيدا عن ما أشار إليه الأحبة من هنات واختلافي على بعضها والتي أثق بأنها جاءت بسبب تراخي أخي أحمد الجمل في منح النص بعض تركيز وكأني به كتبه بداهة كأنشودة ساهمة وكتبها ومضى، فإني أجد في حرفه دوما ما أحب من شعر وشاعرية وحس وجرس يحلق بالحرف في فضاءات عالية.
لا فض فوك أيها المبدع!
تقديري