عجبا اولما أكتب عن المشبك والحلوى والطعام أرى عشرات الردود ولما أكتب عن القدس ارى احجاما هكذا؟!
شيء غريب ..يعني حتى الشعر عن القدس نشعر بانه نسي كما نسينا القدس الحبيبة
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
عجبا اولما أكتب عن المشبك والحلوى والطعام أرى عشرات الردود ولما أكتب عن القدس ارى احجاما هكذا؟!
شيء غريب ..يعني حتى الشعر عن القدس نشعر بانه نسي كما نسينا القدس الحبيبة
مصر
تبقى فلسطين في القلب..
بوركت شاعرنا الراقي محمد
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
قصيدة رائعة ومشاعر نبيلة
دمت أبيا شامخا
مودتي وتقديري
شاعرنا الرائع الأستاذ محمد
وهل ترجو من العرب نخوة وهم تقابلوا في خنادق الطائفية البغيضة يقتل أحدهم الاخر وعدوهم الصهيوني يقضم الأرض ويضطهد البشر
قصيدة رائعة بحق أرضنا السليبة
دمت بكل خير
خالص الاحترام والحب
معزوفة وطنية جميلة كجمال روحك أستاذ محمد
دامت فلسطين عربية ودمت بوطنيتك شامخا شموخ الجبال.
لله دركم شاعرنا الأصيل على هذا الحس الوطني العظيم الذي يجلجل فوق رؤوس الطغاة وفوق المتآمرين على فلسطين على القدس وأقصانا الحزين..
قصيدة عبّرت بصدق المشاعر وبثورة صدحت أعالي بلاد هذه الأمة الحزينة التي تأكلها الذناب وحكامنا المنغمسين بكؤوس الغرب التي أثملتهم وعوداً وكروشاً ومناصب مقابل بيع ترابها وصكّ بيع القدس مقابل المصالح الذاتية..
لقد وصفتم حال ذلك الهوان وذلك الضعف والتبعية البغضاء، مقابل شياء دنيئة لا ترقى إلا بنفوسهم الخبيثة..
والله من يعرف معدن هذا المحتل البغيض، لأدرك حقارة نفسه وهو يبصم بيعاً وذلاً على أشرف بقاع الأرض، هم لا يدركون أنّ القوة بيد الشرفاء المجاهدين الأحرار إذا انكسرت، فإن الله حيّ لا يموت، وقد كان وعده مفعولاً.. هم يقاتلون الله بأيدٍ من بطش وقد خفي عنهم أنّ القوة بيد الله وحده، في لمحة بصر يخسفهم بأضعف جنوده، ويعذبهم بأنفسهم..
ستبقى فلسطين العروبة حيّة لا تطالها أيدي خفافيش الليل ولا أنياب السباع، يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..
شاعرنا الثائر بحسه الحي بمشاعره الوطنية الغيور على هذه الأمة التي باتت بين فكّي عمالقة الظلم:
أ.محمد محمد أبو كشك
لقد رسمت حدود الوجع بريشة قلمكم المبدع، وسطّرتم ملامح التاريخ بنور قلمكم المضيء بإتقان وتراكيب بنائية بارعة..وأجدتم تفاعل المتلقي ثورة على الظلم وأهله، وهذا دليل على حسن نظم حرفكم وأسلوبكم البديع..
ستاذنا الراقي: تحدثتم عن فلسطين والقدس وربما لم تشاهدوا شوارعها من قريب، ولم تشاركوا حمائمها الدفء والسلام وهي تتنقل بين شجيرات الأقصى، ولم تستمعون لصوت الأقصى من قريب وهو يناجي كل مسلم ومؤمن أن يربت على كتفه ويمسح دموعه من قدام الصهاينة وهم يدوسون ترابه ويصوبون نحو مآذنه الرصاص، ماذا لو تذوقتم سجدة واحدة على رضه وجلستم على ترابه، لشعرتم بصراخه وبكيتم لحرارة ظلمه، ماذا لو سمعتم بكاءه عند كل صلاة والحمائم على أكتافه تهدئ من روعه وتبعث فيه روح الأمان التي أرسلها الله إليه ليخفف عن صوته الحزين..
ربما ما تذوقته بين أناف القدس وباحات الأقصى دفعني لبسط حراحي على هذا المقام العالي من الشعر..
شاعرنا الراقي..دمتم ودام قلمكم المبارك وحسكم الوطني الثائر..
لا عدمنا حرفكم ورفع الله من مقامكم
ورضي عنكم وأرضاكم
.
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
ما أصدق مشاعرك، وما أجمل حرفك بما حمل من نبل المعنى، وقوة البيان ، وروعة التصوير
بوركت ـ وحسك الوطني، وحرفك الأبي.