جرى حوار بيني وبين أستاذي د. عمر خلوف حول السريع ربما يكون من المناسب الإشارة إلي رابطه في هذا السياق :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=66999
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جرى حوار بيني وبين أستاذي د. عمر خلوف حول السريع ربما يكون من المناسب الإشارة إلي رابطه في هذا السياق :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=66999
لا أستغني أبدا عن ما خطه ويخطه أخي وأستاذي د. عمر خلوف من درر أعود إليها دائما
وما أفيده من الحوار معه. أحد محاور الحوار هو الأثر الكبير ل 222 في الحشو والضرب
كما في :
المخلع
http://bit.ly/2MOcltw
أزواج في أفياء د. خلوف
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=437
وتاـي هذه الأبيات في هذا السياق.
إنّ السماءَ مُظلِمٌ جَوُّها كأنّما اكتسَتْ لها جلبابا كأنما على القُرَى خيمةٌ منَ الدّجَى مدّتْ لها أطنابا وانظرْ إلى الطيورِ منْ ذعْرِها تطيرُ في جُنْحِ الدّجَى أسرابا ويقصِفُ الرعدُ بها صارِخاً ويُومِضُ لبيرقُ بها خَلاّبا وتنجلي الغيومُ عن جَوِّها بهاطِلٍ تُرسِلُهُ تَسْكابا
إنّ السما قد شابهت غرابا كأنّما اكتسَتْ لها جلبابا
كأنما على القُرَى خيامٌ منَ الدّجَى مدّتْ لها أطنابا وانظرْ إلى الطيورِ كيف خافت ا تطيرُ في جُنْحِ الدّجَى أسرابا ويقصِفُ الرعدُ بها مخيفا ويُومِضُ لبيرقُ بها خَلاّبا وتنجلي الغيومُ عن سماها بهاطِلٍ تُرسِلُهُ تَسْكابا