جهنم بُعدي عن الوطن
وجنة شوقي الدائم له..
وجهان لعمة وجعي ..
أخي مجذوب
تكتب الدرر في جملٍ قصيرة
فما أسعدني بك دوماً..
تقبل أجمل ورودي..
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
جهنم بُعدي عن الوطن
وجنة شوقي الدائم له..
وجهان لعمة وجعي ..
أخي مجذوب
تكتب الدرر في جملٍ قصيرة
فما أسعدني بك دوماً..
تقبل أجمل ورودي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
أخي الأديب القاص
محمد البوهي
هي الحروف دوماً تغنينا عن بعض البكاء
ما أن نكتب ما يعتلي خواطرنا ، حتى تتراشق الهمومُ التي تثقل صدورنا قليلاً
وددت الرحيل في هذا النص ، إلى حبّ أكبر وأعمق من أي حبّ على وجه الأرض
وقد كان حب الوطن..
أشكر لك هذا الحضور
وكلماتك الرقيقة بحق نصي المتواضع
تقبل أجمل تحيتي وأعطر سلامي..
هذا هو حضورك الأول
وكان الأجدر بي أن أقيم احتفالاً على شرفك..!
د. إكرامي الرائع
قد وصفتني في ردك بالطفلة الحزينة ، والوطن ، والمبدعة ، فأوجدت في نفسي مسحة من الأمل في أن تنال نصوصي بعض رضاك مستقبلاً..
وكانت دعوتكَ بعودة عزّ الوطن من أجمل ما لامس قلبي المنفرطة حبات عقدهِ نحو الوطن..
أعترفُ أنكَ سكنتَ النصّ والحروف وأرضها..!
أتمنى أن لا تكون زيارتك الأولى والأخيرة
فكررها يا كريم
تحيتي لكِ وأجمل باقات ورودي..
أديبنا المغترب
محمد إبراهيم الحريري
تعلم أن لبوحك صهيلٌ يبعث حروفي دوماً على الإنصات لها..
فمهما كتبتُ لن أعبّر عن سطرٍ واحد قد اختصر به كلّ المسافاتِ علوّاً وتموسقاً..
كنت رائعاً في حضورك الكريم
وطلّتك البهية
خصوصاً في هذا المقطع:
الله ما أروعك أخي الطيب الغالي..
مرة أخرى أخي العزيز
أحمد الرشيدي
تطلّ من بين جنائن البوح
فتلقي بورودك الغالية هنا
لتتزين بها مرابعي ، وتفرح لها حروفي وتنسى معها بعض الأحزان
أن لثنائكَ شرفٌ كبير
سوف أعلقه كشهادة فخرٍ بين جدران ذاكرتي..
فلله درّك أيها الأديب الراقي دوماً وأبدا
وشكراً لك من القلب على هذا الهطول الكريم..
نص نثري راق حالم بين لذة الحرف ومتعة الوصف والتنقل بين لحظات الرحيل وحقائبه.
لا يزال حرفك منذ ولد مترقيا ومتسامقا نحو قمم عالية وقيم جميلة!
دمت في ألقك الدائم!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
تلك الحياة التي أعيشها بكلّ تفاصيل غربتها ، قد وهبتني من كرمها كل ما يحلم به المرء المتشائم ، وما لا تتمناه نفسي من أوتار وجعٍ ، يعزف فيها صوت الفراق في كلّ ليلة على أوتار الرحيل..
تهذي بنا الحروف حين تنطلق بلا ضابط عدا الانفعال الذي يستمطرها، وتستنزف قلوبنا بوحا في لوحات استرجاع ومشاهد حلم وأمل ونتيه بين تفاصيلها
دمت بخير
تحاياي
نثر أدبي جميل زاخر بالشعور
أمتعتني قراءته
شكرا ك أختي
بوركت
فاض الحزن من سطورك فأغرقنا
نزف المداد حروفا من وجع
رائعة في حزنك سيدتي
ابعد الله عنك الاحزان
دمت فرحة
مودتي
قرأت هنا نثرا يخفق بأجنحة الأحاسيس الصادقة
أحاسيس مدفونة موجعة تخترق أفق الكتابة بسهام من وجع
تخترق الجروح الغائرة في العقل والقلب على أنقاض الوطن السليب
محملة بالشعور بالغربة ، وبالحنين إلى الوطن وبحب له لا تعادله كل مشاعر الكون
أعادك الله لوطنك ـ وأعاد وطنك لك ، وأبعد عنك الحزن وأسكن الفرح قلبك.