كل عيد أم و أنتِ بخير ماما آمال

سكتُّ و قلبي ينظر للبشر دهرا..
ثم عاهدت نفسي أن أقول الصّدق الذي يثري كل النّقاء..
أنتِ تمرّين في الرّوح مثل النّدى ..كأنكِ لقلبي اكسير حياة ..و لصوتكِ أسراب أشواقي تطير ..
اليوم انثر أمامكِ و خلفكِ زهورا تشبهكِ ..
في بث السّعادة و عشق الجمال..
لكِ يا أغلى الغاليين و صاحبة الحرف الرصين و التي غيّرت عالمي الضّنين إلى بساتين ..و التي لاح لها و بها شعاع السّرور في زمن قاسٍ لا يعرف إلا دفاتر النّفور ..
أدعو الله أن يحقق كل أمانيكِ و يحفظكِ لي سالمة ..
دمتِ لي وطنا ..
دمتِ لي حياة ..

هل هناك من الإخلاص كهذا النادر في زمن قلَّ فيه كل جميل ؟
والله تعجز كل أبجديات اللغة عن التعبير أمام صدق المشاعر التي لمستها مع كل حرف استدر الدمع رغما .. دمع كله رضا وسعادة ..
سعادة العوض الجميل أن حباني الله بزهرة ندية خففت عن كاهلي ثقل الحياة ومرّها وزادت من حلاوة أيامي شهدًا !
دمتِ لي دعما ودفعا وقلبا طيبًا
ووهبك سعادة الدارين وبارك لك وفيك
ولك فضاءات ود وامتنان أن أتحتِ لي عودة لمعشوقتي واحتي
محبتي وود لا ينتهي أبدا

سحر .. عطرت قلوبنا بشذا محبة صادقة، ونبض مشاعر دافئة فياضة
وتألق حرفك وسمت المشاعر في شلال من النغم الحنون
فهل أشكرك على لوحة تحمل فيضا من المشاعر الرقراقة
أو أشكرك على حروف أتت بالغالية آمال بعد طول بعاد
سلم عزيزتي مداد الحرف من أناملك
ولكما معا كل الحب والتقدير.

هل هناك من الإخلاص كهذا النادر في زمن قلَّ فيه كل جميل ؟
والله تعجز كل أبجديات اللغة عن التعبير أمام صدق المشاعر التي لمستها مع كل حرف استدر الدمع رغما .. دمع كله رضا وسعادة ..
سعادة العوض الجميل أن حباني الله بزهرة ندية خففت عن كاهلي ثقل الحياة ومرّها وزادت من حلاوة أيامي شهدًا !
دمتِ لي دعما ودفعا وقلبا طيبًا
ووهبك سعادة الدارين وبارك لك وفيك
ولك فضاءات ود وامتنان أن أتحتِ لي عودة لمعشوقتي واحتي
محبتي وود لا ينتهي أبدا

الله يسعد أيامك

سحر .. عطرت قلوبنا بشذا محبة صادقة، ونبض مشاعر دافئة فياضة
وتألق حرفك وسمت المشاعر في شلال من النغم الحنون
فهل أشكرك على لوحة تحمل فيضا من المشاعر الرقراقة
أو أشكرك على حروف أتت بالغالية آمال بعد طول بعاد
سلم عزيزتي مداد الحرف من أناملك
ولكما معا كل الحب والتقدير.

نسعد دائما بحضورك الراقي غاليتي وعطرك الممزوج بالمحبة و الود ..
دمتِ بكل خير و عافية