" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
" يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ "
هنا أحسست بابن البادية في نبطية تأخذنا إلى نشواها
زودنا دوما أخي الحبيب بهذه الروائع
لغة عامية جميلة, راقتني وأكثر
ونص ينبض ألقًا
الجميل: عدنان, أمتعتنا بعزفك على قيثارة الحرف
شكرًا لما أهديتنا
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
شاعرنا الحبيب محمد عبد المجيد الصاوي :
كنت قد نظرت في المرآة وإذ بعيني محمرتان من السهر والتعب فبدأت أخاطبهما منشداً
يا عيوني لا تهلن ...لا على خدي تطلن
إلى آخر القصيدة . وظللت أنشد فيها وأواسي نفسي
فالشعر إن لم يخف عن صاحبه فما نفعه؟
ولربما من يقرأ أشعارنا يجد فيها بعضاً من تخفيف من حزن أو عبق من عشق أو سيل من حنين
تحياتي لك أستاذنا وسرّني أن هذه اللهجة قد راقت لكم
تلميذكم
عدنان
يا عُيُونيْ لا تِهِلِّنْ لا على خَدِّيْ تِطِلِّنْ يا جُفُونيْ لا تِرِدِّنْ إحْبِسِنها بَسْ وِصِدِّنْ إنْ جَفاكِ النُّومِ عَمْداً أوْ رَماكِ الخوفِ شِدِّنْ إنْ بلاكِ الغدرِ عِفِّنْ يا رسايلْ حُبِّ وَدِّنْ يا عُيونيْ لا تِغَفِّنْ يا لِياليْ لا تِشَفِّنْ سَايلٍ مِنِّيْ سَهَرْكِنْ يا غَلاكِنْ يا تَعَبْكِنْ
ماتعة، عذبة، رقراقةـ عابقة بعطر إحساسك
دام بهاء حرفك
بوركت ـ ولك تحياتي.
محاولة جميلة راقت لي بلهجتها وإيقاعها وجرسها
ولك تحياتي.