خيوط الماضي تشدهما وفي لحظة معينة يلسعهما الحاضر
لكنهما في اسر البيت الواهن
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مودتي وتقديري
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
خيوط الماضي تشدهما وفي لحظة معينة يلسعهما الحاضر
لكنهما في اسر البيت الواهن
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مودتي وتقديري
ومضة مميزة في الطرح وليس أشد ألما على القلب من حياة بعيدا عمن يحب
على العموم أرى أن وجود الأولاد يلزمهما بالأسرة
شكرا لك
-
بيت لا يقوم على المودة والرحمة هو بيت واهن كبيت العنكبوت.
قصة رائعة ومعبرة أيها الأديب المبدع فلا فض فوك!
تقديري
عناقهما كان يحرق الفضيلة بهروب خيالهما الخائن لصور غائبة
وكان صراخ الصغير صراخا لإنقاذ بيت العنكبوت الذي يضمه
قصىة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت
قصة مميزة بأسلوب قوي جدا وأنت أديب رائع
واستعارتك لبيت العنكبوت هي دلالة واعية ومعبرة
بيت واهن دعائمه ـ لا سكن فيه ولا أمان ـ فكل منهما يعيش مع ذكرياته
في الماضي مع آخر .. حتى لسعهما صوت الصغير.
نص قصصي بديع بفكرته وجميل صياغته وبراعة رسم مشهديته.
دمت بإبداع وتمكن.
ذكريات الماضي هى التي أحرقتهما
بينما واقعهما بيت مبني على خيوط واهنة لا سكينة فيه ولا أمان
ومضة عميقة معبرة ـ دام إبداعك.