ساحرة الصور عذبة اﻹيقاع جميلة الوقع بسينها المطلقة على نغمات المنسرح
حرفيتك بينة وأداء لافت شاعرنا
لا حرمك البهاء
تحيتي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
ركبت مركبا صعب القياد في بحر صعب(المنسرح) ولكنك قدته الى حيث الجمال وروعة التعبير ورهافة الاحساس الفني المدهش
شاعرنا الجميل الاستاذ عصام
دمت بكل خير
محبتي واحترامي
أحيانا يكون علاج العضو المصاب ببتره وهكذا هو الحال مع الحبّ المصاب لا تستقيم الحياة بغير بتره والتخلّص من ذكرياته
دام ليراعتك التميّز والبهاء
لَــكِــنَّـــهُ حِــــيــــنَ خَــــــــابَ مَــقْـــصِـــدُهُ
وَ لَــمْ يَـجِـدْ فِـيـكَ طِـيـبَ مَــا غَـرَسَــا
مَـــــا عُــــــدْتَ إِلَّا حِــكَــايَــةً رَسَـــمَـــتْ
عَــلَــى تَـضَـارِيــسِ نَـبْــضِــهِ الـيَـبَـسَــا
------------------
في كثير من الأحيان ..
نحتاج لقارب النسيان..!
ففيه الراحة والأمان ..
قصيدة جميلة بمعانيها وقافيتها وجرسها الوديع ..! وذاك البيتين كانا في قمة الروعة ..!
استمتعت حقاً بقرآتي للأبيات..
بوركت أخي الفاضل ..وبورك قلمك المتمكن .
مع خالص تقديري ..
أحب من الفراق ما يصتع جمالًا كهذا ..
طبت ، وطاب مساؤك أستاذ ـ عصام .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
لله درك أيها المبدع ـ أداء شعري بديع، وبراعة تصويرية ساحرة
يالروعة وجمال ما كتبت هنا ـ حرفك أنيق ، وشعرك متخم بالجمال
دمت مبدعا متألقا.
الله الله!
أبدعت وأمتعت كعادتك يا عصام، ورغم صعوبة امتطاء المنسرح على أكثر الشعراء إلا أنك أجدت وأحسنت.
بيت الخاتمة كان سلافة ثمل فلا فض فوك!
تقديري