الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
اختيارك رائع اختي الحبيبة
والقصيدة رائعة
شكرا لك
بوركت
هي الأشهر للكويتية الرائعة سعاد الصبح
ربما تندم عليها الأن .. وربما تركتها بين صفحات التاريخ !
سعاد هي النموذج الأنثوي لنزار في الشعر .. دائما أشم رائحة نزار في قصائدها خصوصا (خذني الي الفوضي والطفولة )، و (تحت المطر الرمادي) وغيرها..ولهذا لا أعجب أن اختفت سعاد بعد غياب نزار !
إختيار أعادني لذكرياتي في عراق صدام!..
تحياتي
سعاد الصباح شاعرة خارجة عن النص ، تسبح عكس التيار
وكثيراً ما وجهت له انتقادات حادة ووصفت بأنها شاعرة معلّبة
وعلى الرغم من كل ما يقال إلا أن هذه القصيدة شامخة
حياك الله على اختيارك اللطيف
لم أتأثر يوما بقصيدة كما تأثرت بجمال هذه القصيدة الرائعة التي اختفت
من كل دواوين الشاعرة فلم تتصوّر سعاد الصباح، في حين قالت هذه القصيدة، أن صدّام سيكافئها
على حبها العراق بغزو بلادها، في واقعة عدّت الأكثر مأساويةً وغرابة في تاريخ العرب الحديث.
شكرا لك عزيزتي على جمال اختيارك ـ ولك كل التحية والتقدير.