كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
كان بالأمس ينبهر بمن حوله ،
منحوه بعض شئ من اهتمام ،
اشرأب برأسه ،
يبحث عن مكان له فوق رؤوسهم.
معبرة لها دلالتها لنموذج موجود ... فياله من جشع جاهل,,أحسنت
كان في جرة وطلع لبرة
هذا هو شأن الإنسان الحقير إذا حصل على بعض التقدير
ظن نفسه أحسن من الجميع.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ومثل هذه الامراض الاجتماعية لا بد تراها هنا و هناك ..
هنا كان البحث عن العلو المكاني وليس المعنوي .. وهي إشارة جميلة من الكاتب.
ومضة جميلة
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قال الشاعر:
ملأى السنابل تنحني بتواضعٍ.. والفارغات رؤوسهن شوامخ!
الجاهل من يرى نفسه فوق غيره.. كالبالون حين يمتلئ بالهواء يرتفع!
أمراض اجتماعية موجودة و بكثرة للأسف..
ومضة جميلة و معبرة
شكراً لك..
ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه
ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
ومضة مكثفة ومعبرة وجميلة.