تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
كاميرا المراقبة التي تلاحقكِ كلّ يوم؛ تأخذ بياناتها من عيوني.
المقص الذي قَصَصْتِ به خصلات شعرِك؛ مايزال فمه مفتوحاً من الدهشة.
ترانيم غزلية ولا أروع
واعترافات عشقية بلغة جميلة مقدمة على
طبق من لؤلؤ المشاعر وجوهر الكلم.
دام ألقك وإبداعك.
ادّعيت البارحة أنّ سمعي ثقيل لتكرّري كلامكِ أكثر من مرّة، فجرعةٌ واحدة من صوتكِ...لا تكفيني.
لأنّكِ خُبزي اليوميّ..لا تُهمّني أزمة انقطاع الرّغيف.
لأنّ اسْمكِ يخصّني وحدي..جَعلتُهٌ كلمة المرور لجميع حساباتي الشخصيّة.