تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
كاميرا المراقبة التي تلاحقكِ كلّ يوم؛ تأخذ بياناتها من عيوني.
المقص الذي قَصَصْتِ به خصلات شعرِك؛ مايزال فمه مفتوحاً من الدهشة.
ترانيم غزلية ولا أروع
واعترافات عشقية بلغة جميلة مقدمة على
طبق من لؤلؤ المشاعر وجوهر الكلم.
دام ألقك وإبداعك.
ادّعيت البارحة أنّ سمعي ثقيل لتكرّري كلامكِ أكثر من مرّة، فجرعةٌ واحدة من صوتكِ...لا تكفيني.
لأنّكِ خُبزي اليوميّ..لا تُهمّني أزمة انقطاع الرّغيف.
لأنّ اسْمكِ يخصّني وحدي..جَعلتُهٌ كلمة المرور لجميع حساباتي الشخصيّة.