أراكَ في مصرَ تُحيي الشعرَ والألقا

بحر الشوق الغالي:
لا عذر لي وأنا أتأخر دائما عن معاقرة كؤوس الحروف الرائعة كهذه ، ولكنني أتيت محملا بحرف جميل ، ومشاعر تستحق الإشادة ..
رائع أنا يا بحر الشوق ، وسنبحر فيك إلى حيث شاطئ الجمال دائما..
دمت مبدعا

أخي القادم زهرا د سلطان الحريري

شكرا لك ياسيدي هذا التاج الذي لاأستحقه وعلم الله يادكتور سلطان

أن لك قدر في قلب أخيك الصغير وتلميذك

دم وفيّا ياصنّاجة الواحة

رائع ومبدع أنت أيها الشاعر العاشق للنيل ولمصر التي نحبها جميعاً ونحب أهلها.

في رقبتي دين وعدته من أحب قصيدة في مصر وربما أتفرغ لها قريباً.


وددت لو جعلت "بالنيل" "في النيل" وكذا "وبالسماء" "وفي المساء".

كن بخير أيها الرائع أبا علي



تحياتي

رائع ومبدع أنت أيها الشاعر العاشق للنيل ولمصر التي نحبها جميعاً ونحب أهلها.

في رقبتي دين وعدته من أحب قصيدة في مصر وربما أتفرغ لها قريباً.


وددت لو جعلت "بالنيل" "في النيل" وكذا "وبالسماء" "وفي المساء".

كن بخير أيها الرائع أبا علي



تحياتي

أخي المفضال د سمير العمري

حيهلا بك أيها النجم الساطع

تحية رقراقة كنهر النيل

شرفتني بزورتك

لن ولن نحجّر واسعا وإذا لم يرق لك حرف الجر الباء فإني ضمنته بمعنى في

أرأيت يا أباحسام أن اللغة العربية مندوحة ولها مخارج كثيرة

دمت مثريا ومأججا

	نيـلٌ كريـمٌ ومـا جفَّـتْ نوابِعُـهُ على الضفافِ غسلتُ الهمَّ والقلقـا ******** مصرَ الحبيبةِ شعـري فيـكِ مُتّقِـدٌ عزفتُهُ ودعـوتُ الحبـرَ والورقـا

يا بحـــر الشوق

ما ابدعك

سبحان من سكب حروف بحرك عذبا فراتا مستساغا

كل شطر بيت حكاية وحب عميق ووفاء كبير

هنيئـا لمصر بمحبيها

بارك الله فيك وجزاكم الف خير على هذه المشاعر النبيلة




وورود مصر اهديها لك باسم اهلها




( على فكرة انت ذكـى ان رفعته الآن )

	نيـلٌ كريـمٌ ومـا جفَّـتْ نوابِعُـهُ على الضفافِ غسلتُ الهمَّ والقلقـا ******** مصرَ الحبيبةِ شعـري فيـكِ مُتّقِـدٌ عزفتُهُ ودعـوتُ الحبـرَ والورقـا

يا بحـــر الشوق

ما ابدعك

سبحان من سكب حروف بحرك عذبا فراتا مستساغا

كل شطر بيت حكاية وحب عميق ووفاء كبير

هنيئـا لمصر بمحبيها

بارك الله فيك وجزاكم الف خير على هذه المشاعر النبيلة




وورود مصر اهديها لك باسم اهلها




( على فكرة انت ذكـى ان رفعته الآن )

أهلا أختي نسيبة

شكرا لهذا الإطراء الذي لا أستحقه

وأهل مصر والاسكندرية خاصة يستحقون كل خير

كيف لا وهي أم الحضارة

دمتِ ألِقة