العزيزة آمال
تحية وود
شكرا على المرور والتعليق.. كنت حاضرة غائبة اطالع ماتخطه أقلامكم المبدعة ولكن مصابة بعزوف عن الكتابة والمشاركة من الكآبة.. ربنا يصبرنا على هذه المآسى التى تطالعنا كل يوم متى تهدأ النفوس الثائرة وتعود الحياة لطبيعتها..لا يهدأ لى بال حتى اسمع ذات صباح بشار محاصر فى جحر الضب الخرب ويعزفوا عليه الثوار لحن القذافى الخالد.وتعيش وتنام أعين الامهات.