باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نص ينبض بالإحساس الأصيل والمشاعر الراقية وبه كثير من الصور المعبرة المؤثرة..وقفت بارتياب أمام دلالة هذا البيت ورأيت أن ينظر إلى صياغته ليؤدي المعنى المراد( أو كلما نبحتْ على أبوابها..وقتَ الصلاة إلى الصلاة كلاب) .. دمت في أبداع ورقي