باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نص ينبض بالإحساس الأصيل والمشاعر الراقية وبه كثير من الصور المعبرة المؤثرة..وقفت بارتياب أمام دلالة هذا البيت ورأيت أن ينظر إلى صياغته ليؤدي المعنى المراد( أو كلما نبحتْ على أبوابها..وقتَ الصلاة إلى الصلاة كلاب) .. دمت في أبداع ورقي