رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
نظنه الحب فتغرد قلوبنا بسعادة
لنكتشف إنها ليست سوى أوهام خادعة
فتتبدد الآمال وتنتهي الأحلام .. ونرحل.
ومضة قصية بارعة التصوير رغم الوجع الساكن حرفها.
قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير