مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
ودّعـــــهــــــم والــــــيــــــدُ مـــنـــصـــوبـــةٌ
حتـى انثـنـى والـحـزنُ يُـرخـي يــدَه
خلـف المـدى مـن كـبْـدِه فـلـذةٌ
هـل عـرف الفـراقُ كـم كبّـدهْ؟
أجمل بها من خاتمة مدهشة شعريا موجلة مؤلمة شعوريا في قصيدة لا يكتبها إلا من هم في مدارك العالي في الشعر أيها الحبيب. هنا الرجز جاء بالشعر وبكل أشكاله الجرسية دون أن يخل بانطلاق الجرس ولا بسياق الحس والمعنى.
وتظل شهادتي بك مجروحة أيها المبدع الكبير!
تقديري
يالها من مكابدة في قصيدة متدفقة لامست القلب فحركت أشجانه
بديعة وعميقة وصور متدفقة وراقية، وألق شعري ووجداني
دام الحرف الجميل والإحساس الصادق
وسلم قلبك ودام نبضك.