ان قلت لكم أن للعراق أهل أحسوا بحزنه وحلمه ودمعه
فأني أعني أنه كل يوم يهبنا من يشعر ويبحر الى غده الآمن
ومنهم
ميادة العاني
وآخرون ينتظرون اللحاق بنا الى واحتنا الرصينة
أن قلت لكم
أنني قرأت الاحساس قبل قراءتي للشعر من حروفها
فاني أعني
ان العراق كان غافيا" بين شغاف قلبها الصغير على ألأسى
الكبير بألأمل
العظيم بألأيمان
أنتظروها هذه الميادة التي ربما ستبكينا ذات لحظة صدق لانتماء
لأمنا وأبونا .... العراق