بارك الله وهذا الحرف الجميل وما يحمل من معان سامية
اتت من مشاعر صادقة
اكرمك الله كما اكرمت هذا الحرف
إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بارك الله وهذا الحرف الجميل وما يحمل من معان سامية
اتت من مشاعر صادقة
اكرمك الله كما اكرمت هذا الحرف
حسن ما تكتبه فالناس تقرأه
أما واللهِ ما كُنّا يَبابا
..........................وَلا بعنا الكرامةَ والتُّرابا
وَلا لانَتْ عَريكُتُنا لِـ"موشي"
.....................هِي الأقزامُ منْ عاثَتْ خرابا
وإن كُنا نكابدُ أو نعاني
.................فما زلنا لِذي الأرضِ الصِّحابا
وقد حمَل اللِّواءَ بها رجالٌ
................بـ "وعْد الله" يرجون الحسابا
لئنْ قلَب الأنامُ لنا مِجنّاً
..................فنحنُ نَرُدُّ بالفعل الجَوابا
ستأتيك البِشارةُ فالأرضُ حُبْلى
..................ولا ندري متى تلد الخطابا
أخي العزيز كان لي شرف التواجد على صفحتك واقترح عليك ان تجمع هذا النص الحواري الجميل تحت عنوان تختاره وتنقله ليقرأه الاخوة في الواحة والامر لك أولا وأخيرا
..تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
أبيات كأنها كتبت بدماء القلب لا بمداد اليراعة فلا فض فوك أيها المبدع!
نعم تجار الدماء كثر وأمراء الحروب أهل فجر وعهر وقهر والله المستعان!
تقديري
مبدعنا الكبير وأستاذنا القدير شرفتني وحرفي المتواضع ياكبير القيمة والقامة.
مرورك الزاهي بدر وتوقيعك الراقي فخر ورأيك الغالي أعلى جبهةَ القوافي وأثلج صدر العبد الفقير وأفرح قلبه.
دمتَ ودام حرفك سراجاً زاهراً باهراً يَهدي التائهَ ويُرشد الضليلَ.
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.