تألمت .. كورقة شجر زهد فيها غصنها فرماها
وستعيش عمرها تفتقد صلابة الجذع وأمان الجذور.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
تألمت .. كورقة شجر زهد فيها غصنها فرماها
وستعيش عمرها تفتقد صلابة الجذع وأمان الجذور.
كأني بها مطلقة زهد فيها زوجها فشعرت ساعتها أنها أصبحت عارية بلا غطاء يحميها من عواصف الزمن
أو يتيمة فقدت سندها في الحياة فشعرت ساعتها أنها ضائعة فقدت بوصلتها في الحياة والتي تهديها إلى طريق الأمان
وكلاهما محزن جدا ومؤلم
سلمت أختي الفاضلة أسيل أحمد وسلمت أناملك التي تعزف على أوتار مشاعرنا
تحيتي وتقديري
هو شعور باغتراب الروح ـ شعور تعيس ينجم من ضغوط الحياة
يشعر فيها الإنسان بإنه انفصل عن ذاته وعن من حوله ففقد الأمن والأمان.
لوحة جميلة ينساب فيها البوح زاخر بالمشاعر محكم السبك جمبل الصورة.
أسجل إعجابي.
ومضة قصصية جميلة..
من النص يظهر أنها لم تختر الاغتراب بيدها.. والتشبيه كورقة زهد فيها غصنها يشي بذلك.. فهو تغريب أكثر منه اغتراب.. هنا تجد مرارة الظلم وألم الغربة يجتمعان معا..
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن